أعمال أدبية

يا سيد السادات
إلى حضرته العظيمة مع شديد الاعتذار. يَا سَيِّدَ السّاداتِ يَا خَيْرَ الوَرى دَعْنِي أُرَاكُمْ سَيِّدِي حَتَّى أَرَى فَإِذَا رَأَتْكُمْ مُقْلَتِي يَا فَرْحَتِي سِرِّي سَرَى...
< 1 دقيقة للقراءة
مرايف على فرقاك
يحتوي على صور وعبارات مستخدمة في الشعر الشعبي القديم مثل “عوم الجيل” أي أجمل الجميلات في جيلها، والعمهوجة وهي الجميلة الممتلئة، والثلب وهو الجمل...
2 دقائق للقراءة
الجبال العالية
#الجبال_العالية شعر شعبي تونسي كُونْ فِي شُموخَكْ كِالْجِبَالْ الْعالِيَهْ لا تْخالِطْ الأنْذالْ لا تِخْيابْ ما تْمِدّ كَفّكْ لِلْحَمامَهْ الْجالِيَهْ وَلا تْبوحْ سِرّكْ لِلَّذِي كَذّابْ...
< 1 دقيقة للقراءة
هجر الحبيب
  يَا مَنْ بَنَى فِي بُؤْبُؤِ العَيْنِ دَارَهُ وَأَقَامَ فَوْقَ الخَافِقَيْنِ جِدَارَهُ وَأَتَاهُ دَاعٍ لِلْغَرَامِ وَلَمْ يَكُنْ يَهَبُ الجِوَارَ لِمَنْ يَلُوذُ أَجَارَهُ عَطَفَتْ عُيُونُهُ...
< 1 دقيقة للقراءة
صرت بالتهيام عبدك
معارضة لرائعة الأخطل الصغير، بشارة الخوري (١) : عِشْ أَنْتَ إني مِتُ بَعْدَكْ وَأَطِلْ إِلَى مَا شِئْتَ صَدَّكْ التي لحنها وغناها الموسيقار فريد الأطرش...
2 دقائق للقراءة
وما عجبي سواك
مُعارَضَة لِرائِعَةِ البَهاء زُهَير (١) الَّتي مَطلَعُها: عَرَفَ الحَبيبُ مَكانَهُ فَتَدَلَّلا وَقَنِعتُ مِنهُ بِمَوعِدٍ فَتَعَلَّلا وَكُلُّ بَيتٍ بَينَ عَلامَتَي تَنصيصٍ هُوَ مِن قَصيدَتِهِ.  ...
2 دقائق للقراءة
لي الله
لِيَ اللهُ مِنْ قَلْبٍ يَرِقُّ وَيَأْلَمُ وَيَمُوتُ مِنْ شَغَفٍ فَلَيْتَها تَعْلَمُ أَفْنَى غَرَامًا كُلَّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ وَأَذُوقُ وَجْدًا كَمْ يَجُورُ وَأُظْلَمُ هِيَ نُورُ عَيْنِي...
< 1 دقيقة للقراءة
غلب الغرام
  إلى صديقي قَيْسِ بْنِ المُلَوَّحِ، وَكُلِّ المَجانِينِ العُشّاقِ. غَلَبَ الغَرامُ عَلَى الفَتَى وَأَذَلَّهُ وَرَآهُ يَسْلُكُ لِلهُدَى فَأَضَلَّهُ قَدْ بَاتَ يَسْهَرُ وَالعُيُونُ عَلِيلَةٌ فَالدَّمْعُ...
< 1 دقيقة للقراءة
لك يا صبية
  إلى روح البهاء زهير لَكِ يَا صَبِيَّةُ حَنَّ ذُو التَّهْيَامِ زِيدِيهِ سُهْدًا بِالغَرَامِ وَنَامِي هَلْ كَانَ ضَرَّكِ لَوْ رَحِمْتِهِ مَرَّةً وَضَمَمْتِهِ فِي لَيْلِهِ...
< 1 دقيقة للقراءة
أخبريني
أَخْبِرِينِي كَيْفَ أُشْفَى مِنْ عَذَابِكْ ذَابَ قَلْبِي فِي غِيَابِكْ وَاعْذِرِينِي إِذْ وَقَفْتُ بِدَمْعِ عَيْنِي عِنْدَ بَابِكْ إِنَّنِي الرَّجُلُ الَّذِي مَا زَالَ يَجْلِسُ فِي انْتِظَارِكْ...
< 1 دقيقة للقراءة
علميني
عَلِّمِينِي حِينَ تَخْتَالُ الْمَحَبَّةُ فِي دَمِي مَاذَا أَقُولُ أَوْ حِينَ يَعْصِرُنِي الْهَيَامُ وَيَحْتَوِي جَسَدِي الْغَرَامُ وَالرُّوحُ يَسْكَرُهَا الذُّهُولُ مَاذَا أَقُولُ لِطِفْلَةٍ أَخْشَى عَلَيْهَا مِنَ...
< 1 دقيقة للقراءة
غزال الحسن
غَزالُ الحُسْنِ كَمْ سَلَبَ القُلوبَ وَكَمْ عَيْناهُ قَدْ فَعَلَتْ ذُنُوبَا يَجُورُ عَلَى الأُسُودِ بِطَرْفِ لَحْظٍ وَيَفْعَلُ ما يَشَاءُ بِهَا طَرُوبَا يُواعِدُ مُغْرَمًا وَيَصُدُّ صَبًّا...
< 1 دقيقة للقراءة
أبلى فؤادي
عن ليلة أخرى جافاني فيها الكرى حتى مزق كبدَ الليل خنجر الصباج. أَبْلَى فُؤادِي هَذَا السَّهْدُ وَالأَرَقُ مِثْلَ السَّفِينَةِ طُولَ اللَّيْلِ تَحْتَرِقُ لا شَيْءَ...
< 1 دقيقة للقراءة
المنداف
  المنداف هو فخ يوضع للحمام، جربته صغيرا تحت شجرة زيتون، وكنت صيادا فاشلا. قصيدة من الشعر الشعبي التونسي الجميل. هدية لعشاقه. — عَارِفْ...
< 1 دقيقة للقراءة
في أسوار قرطبة
#في_أسوار_قرطبة مُعارَضةٌ لِرائِعَةِ ابنِ زَيدون (١) الخالِدَة «أضحى التَنائي» الّتي تُعتَبَرُ مِن أَروَعِ ما قِيلَ في الغَزَلِ، بَل كانَت أَفضَلَ غزلية في رُبوع الأَندَلُس.....
3 دقائق للقراءة
قطر الندى
  هذه قصيدة مختلفة، لم أكتبها، بل كتبتني، وسعت بي إليها روح خفية، أبدت بها من الجمال ما عييت بوصفه.   صَلْدَ القُلوبِ كَسَرْتَ...
2 دقائق للقراءة
صلاتي على طه المحمود
معارضة لقصيدة: مسافر لا راد المكتوب/ قدا حبيّب ربي المحبوب ويتم إنشادها بنفس الايقاع.   صلاتي على طه المحمود عليه صلى الحي المعبود  ...
2 دقائق للقراءة
وأكثر
إلى أهل العشق جميعا صَبُّ عَلِيلٍ في النَّوَى لا يَقدِرُ وَدُموعُ عَينٍ كَم تَحِنُّ وَتَسْهَرُ صَلدٌ مِنَ الشَّوقِ العَتيِّ يَهدُّني وَتَئِنُّ تَحتَهُ أَضْلُعٌ تَتَكَسَّرُ...
< 1 دقيقة للقراءة
ألا طال هذا الليل
  معارضة للقسم الغزلي من  رائعة المتنبي وَفاؤُكُما كَالرَبعِ أَشجاهُ طاسِمُهْ بِأَن تُسعِدا وَالدَمعُ أَشفاهُ ساجِمُهْ والتي مدح بها سيف الدولة مستهلا بالطلل والغزل....
2 دقائق للقراءة
صنعت بك الأحداق
  مُعارَضَةٌ لِرائِعَةِ الشّابِّ الظّريفِ (١) ذائِعَةِ الصِّيتِ لا تُخْفِ ما صَنَعَتْ بِكَ الأَشْواقُ وَاشْرَحْ هَواكَ فَكُلُّنَا عُشَّاقُ وقد قُمْتُ بِتَضْمِينِ شَيْءٍ مِنْ قَصيدَتِهِ...
2 دقائق للقراءة