< 1 دقيقة للقراءة
هَجْرُ الحَبيبِ وَصَدْنِي
لَمّا أَمِنتُ بِقُرْبِهِ
مَا كَانَ يَوْمًا رَدْنِي
لَوْ مَا سَكَنْتُ بِقَلْبِهِ
أَيُحِبُّنِي وَيَصُدُّنِي
مَنْ قَدْ فُتِنْتُ بِحُبِّهِ
يَا حُسْنَهُ لَمّا انْثَنَى
يَشْكُو الفِرَاقَ لِرَبِّهِ
سوسة قادما من العاصمة
25\8\2025. 01:44