أُرَدِّدُ في سكونِ النَّفسِ
هذا الحُبُّ تغرِيبـِي
وأسْكُنُ في عويلِ الصَّمْتِ
والأحْلامُ تسْرِي بي
أيا ذا العشقُ تسكنُني
وقد أدمنتَ تعذيبي
أيا ذا البوحُ تسألني
وقد أبصرت محبُوبِي
جُودي على قلبي فإنّيَ مُتعَبُ والوصل من فرقاك عندي أصعَبُ يا رجفةَ الولهانِ حين يضمُّهُ حضنُ الحبيبِ فيطمئنُّ ويَرغَبُ يا دمعة الملهوفِ حِينَ تشدُّهُ...