أُرَدِّدُ في سكونِ النَّفسِ
هذا الحُبُّ تغرِيبـِي
وأسْكُنُ في عويلِ الصَّمْتِ
والأحْلامُ تسْرِي بي
أيا ذا العشقُ تسكنُني
وقد أدمنتَ تعذيبي
أيا ذا البوحُ تسألني
وقد أبصرت محبُوبِي
#في_مشهد_النور إلى قيس بن الملوح، عاشقا أبدي الحضور. وإلى نسيمي، السائر في طريق النور. وإلى العشاق جميعا… نَحنُ فَناءٌ يُعانِقُ فَناءً، يَبحَثُ فيهِ عنِ...