في مغرب الأجداد

< 1 دقيقة للقراءة

أحييكم من المغرب، بلاد الصالحين والشرفاء.

هنا نلتقي أحبابنا وتلاميذنا، أبناء منارتنا العابقة بالعلم والفن والتزكية، وحب الوطن والولاء له.

المغرب وطني، لأن جدي مولاي إدريس وجد فيه النصير بعد ما كان، والزوجة الصالحة، والذرية المباركة التي خرج منها آلاف الصالحين، والعلماء العارفين، والملوك العادلين، حيث أسس دولة الأدارسة.

هنا سنزور أهل الله، والأولياء، ونلتقي أهل الرقي حسا ومعنى.

وهنا نلبس ثوبا جديدا، ثوب فرح بفضل الله ورحمته، جاعلين الدنيا طوع أيدينا، بعد أن نزعناها من قلوبنا.

وسنستمر.

# *المنارة_نور_فكر*

# *المغرب_الحبيب*